قصه حياه بادري بيو كامله

يجب أن تعرف عن بادري بيو حول Pietrelcina. في مدينة ساحرة من بينيفينتو ، عاش طفولته والمراهقة ، منذ 1887 ، عندما ولد كان في عام 1903 ، عندما ترك الدير. ثم ، مرة أخرى في أيار / مايو من عام 1909 ، لا يزال هناك ، إلا لفترات قصيرة والتي جعلته يعاني من الاشتباكات العسكرية ، حتى 17 فبراير 1916 ، عندما بدأ مهمته في جارجانو.







بادري بيو من بقايا الجسد هو الحفاظ على وتبجيلا وفقط في مكان مختلف من سان جيوفاني روتوندو : كنيسة دير العائلة المقدسة في Pietrelcina.



بادري بيو

عودة... الصفحة الرئيسية



بادري بيو كان نفس عندما سئل عن ذلك عن طريق بايل ابنة ماري الروحي ، الذي يريد من الدير كنيسة Pietrelcina كانت قد خصصت لالعائلة المقدسة في الناصرة.


دوناتو كالابريس



بادري بيو... الى الوطن الأم في أرضه. وليس من الجسم البشري لالراهب من Pietrelcina ، ولكن صغير ، قطعة واحدة ، ودعا اللامية العظام ، إلى أن تم التبرع بها للبلدة ومقاطعة الرهبانية Sant'Angelo تنطيط وبادري بيو.

إلا بقايا من جسد بادري بيو الحفاظ على وتبجيلا في مكان مختلف من سان جيوفاني روتوندو : كنيسة دير العائلة المقدسة في Pietrelcina.

بقايا نفذت وكان المقدسة في موكب عبر شوارع Pietrelcina الثلاثاء 25 مايو ، وبعد قداس برئاسة الكاردينال داريو كاستريون هويوس ، المحافظ الفخري للتجمع لرجال الدين. concelebrants عديدة منها : Sant'Angelo وزير جديد للمقاطعة وبادري بيو الأب فرنسيس ، د. Colacello.

انتهت المسيرة في كنيسة العائلة المقدسة ، حيث تم رسميا المباركة الضريح من قبل النحات Lineo Tabarin.

بادري بيو كان نفس عندما سئل عن ذلك عن طريق بايل ابنة ماري الروحي ، الذي يريد من الدير كنيسة Pietrelcina كانت قد خصصت لالعائلة المقدسة في الناصرة.

مرسوم فتح تنطيط وكان الدير وقعت 21 فبراير 1947 ، والده كان أول ارتفاع لوقا من فيكو ديل جارجانو ، في حين كرس الكنيسة من قبل رئيس اساقفة بينيفنتو. Mancinelli أغوستينو ، 20 مايو 1951.

فيكنيسة العائلة المقدسة في ثلاثة بلاطات ويحمل في داخله مذبح الأنيقة التي تقف فسيفساء متعددة الألوان الجميلة من كلية الفاتيكان effigiante العائلة المقدسة.

ويسبق هذه البوابة بواسطة زوج من أعمدة دعم شرفة يحتوي على مدي على القاع مع تصور المسيح الفسيفساء.

وبادري بيو المودة الروحية دائما المتحدة السندات العميق للكنيسة العائلة المقدسة وإلى دير تنطيط القريب. وخلال مقابلة مع الأب أوغسطين ، التي وقعت في ديسمبر كانون الاول عام 1941 ، وقالوا ، "سوف يموت من الراحة في ذلك اليوم أنني سوف يفتح الدير من Pietrelcina. واضاف : "نحن أيضا في هذه الدالة فتح؟".

بادري بيو أجاب : "سوف يكون حاضرا أثناء وجودي في Pietrelcina في جيوفاني روتوندو سان الطائفية"[1]. يشير بوضوح إلى واحد من غير عادية أكثر الهدايا التي وردت من الله : أن من الموقع والثنائي ، وذلك بسبب العمل المباشر من الله ، والتي تمكن " في وقت واحد من وجود هيئة في هجومين منفصلين. أماكن والمادية قد تكون موجودة في الجسم في واحد فقط من مكانين ، والآخر هو الوحيد على ما يبدو وسيلة لرؤية الفكرية ، والخيال أو هيئة "[2].

لا يحدث أي شيء عن طريق الصدفة. بادري بيو وقال "كل شيء بروفيدانس. كل شيء هو ارادة الله". Pietrelcina الحدث الذي يحتفل به يوم 25 مايو ، ومن الواضح أن متناقضة : عيد ميلاد القديس بيو Pietrelcina وصول ذخائر ، والعظمة اللامية ، والذي هو جذر اللسان ، والمشاركة معها ثم إنشاء كلمة. كلمة صامتة ، وبنشوة العشق من سر القربان المقدس وكان ونفس الكلمة ، والعطاء ، ومؤلمة النبوية ، ولكن المزدهرة أيضا ، له الطائفي.

كلمة مشربة محبة الله ومحبة يحيل نفسه كان يحبها في المعاناة.

قراءة كاملة للمادة

على الانترنت ، في TELEBENE ، فيديو خاص الطويلة والمتفانية لهذا الحدث



دوناتو كالابريس ، وهو باحث عاطفي والروحانية المسيحية مواطنه بادري بيو يكشف في كتابه ، في السنوات التي عاش بادري بيو غير معروف من Pietrelcina ، 1909-1916.



فادري بيو ، سبع سنوات من PIETRELCINA اللغز



"هذا الكتاب هو مكانة خاصة في نفسي -- قال المؤلف -- لأنني أعتقد تماما يصف بدقة المهم معظم فترة حياة كاملة من بادري بيو. انها لحوالي عشرين سنة لحضور أرضه ، مع الرغبة في التنفس في جو نقي وحقيقي من الأزقة والساحات في قرية القلعة في Pietrelcina ، والخصبة الطبيعية بيانا رومانا".

دوناتو كالابريس



بفضل كتاب كالابريس دوناتو : بادري بيو Pietrelcina سبع سنوات من الغموض ، من قبل بولين التحرير ، كتب ميلان المؤمنين والمصلين المسيحيين من بادري بيو قد نشرت نعرف ، أخيرا ، وهو وقت أقل شهرة ولكن أكثر من معنى كامل ، حياة الراهب وصم من Pietrelcina.

ويرد في فترة السنوات السبع 1909-1916 في Pietrelcina ، بادري بيو الذي عاش في خفية ولكن مثمرة ، بسيطة وعادية ، ولكن ملحوظ أيضا من قبل العديد من المادية والمعنوية والروحية ، فضلا عن نسج من فريد الهدايا باطني ، وبعضها لا تفوت تلك علامات على مصداقية يبين أنه ، حتى اليوم ، من صحة مثل هذه الظواهر.

وقد حفز عدد قليل من الرجال على الكثير من الاهتمام ، مثل بادري بيو. ويمكن القول ان الامور قد وقعت في أن له وحوله ، والتأثير على جماهير المؤمنين الذين تابعوا عن كثب له ، وحتى أبعد عن مواقع الكوكب ، قد جمع حوله غير عادية على درجة " العالم "، على حد تعبيره ، البابا بولس السادس.

في العديد من المنشورات المخصصة لراهب من Pietrelcina شهدت طوال حياته ، ولكن بصفة خاصة له جارجانو البعثة ، اليسار ، للأسف ، لم تكتشف بعد على موعد محدد ، المهم حتى الآن ، من له أن يصبح الإنسان والدينية والصوفية. و 'مدة سبع سنوات قضاها في Pietrelcina من 1909 حتى 17 فبراير 1916 ، ويعرب عن بالتأكيد أعلى مرحلة والروحية والصوفية العميقة للحياة بادري بيو.

في هذه الفترة التاريخية المكرسة لهذا الكتاب الذي يهدف على وجه التحديد لملء الفجوة التي تركها كتاب السير ، وإعادة القيمة إلى الوقت يعيشون في بيو والده من Pietrelcina ، قبل أن تعود بشكل دائم في الحياة الرهبانية.

قراءة كاملة للمادة



هنا تايمز ، مجلة شهرية للالتزام الديني والاجتماعي والثقافي للأبرشية بينيفينتو



زيارة سيدة فاطمة بادري بيو و



وكان الجمع دائما خيط غير مرئي مع جارجانو فاطمة ، والملكة وايت من كوفا دا Iria مع الأخ وصم. الأمر الذي قد يفلت من الحواس ، ولكن ليس على منطق العقل. خطة ، ومجرد صورة للسيدة فاطمة وصلت على الايطالية التربة ، وبادري بيو سقطت الإلهي كما في حالة مرضية خطيرة ، والمعاناة الشديدة من ذات الجنب الاحتقانية على أن يحظر عليه من 5 مايو للاحتفال قداس

دوناتو كالابريس





في أواخر الخمسينات من مشى عدة أطراف ، وذلك لتجديد الحماس ماريانو والدينية التي انتشرت في اخلاصه لماري ودائما كان على قيد الحياة في حاجة للإيمان المسيحي في إيطاليا. "كانوا بحاجة إلى تجديد الروحي. الرب قد استخدمت لي أن أبدأ من ركلة" ، وقال صاحب البلاغ من هذه المادة ، الاب جبرائيل Amorth ، على الرغم من أن فكرة عظيمة Mariae Peregrinatio في ايطاليا ، يأتي في المرتبة الأولى لميسون الأب ، مؤسس يعيشون مصابيح.

وكان هذا المشروع توجيه رائعة لLercaro الكاردينال الذي جلب إلى الأمام في اللجنة الانتخابية المستقلة ، والايطالية الأسقفية المؤتمر. ومنذ أعقاب المناخ الروحي للعداء من الظهورات فاطمة ، وعدة أحزاب إيطاليا ، تكريس لمريم ، والمبادرة التي طرحها ورحبت بالفكرة ، على أن يترك للاتصال ماريان الوطنية ، وتنظيم Mariae Peregrinatio.

أن تكون جزءا من هذا الاتصال لدت من رحمها والتي اسسها المونسنيور. فرانشيسكو ماريا فرانزي ، وكانت هناك شخصيات دينية مثل دون Lamera ستيفن ، والد جولة عالم أفضل ، ودون Amorth غابرييل الذي كان وزير.

Peregrinatio وماري وأعد قلوب شعبنا من إيطاليا إلى تكريس لقلب مريم الطاهر ، التي جرت في كاتانيا في 13 سبتمبر 1959.

وقررنا بعد ذلك لوقف تمثال للسيدة فاطمة ، ليوم واحد ، في كل عاصمة المقاطعة ، بينما في روما وميلانو وغيرها من المدن يمكن ان يقف تمثال بعض بضعة ايام.

لا أحد يعرف لماذا ، ولكن بينيفينتو الحج هو اليومين الماضيين ، في حين ، ومع ذلك ، لم يتضمن أي توقف في سان جيوفاني روتوندو.

يجري الابن الروحي للبادري بيو ، الاب جبرائيل Amorth قال رئيس اساقفة بينيفنتو ، والمونسنيور الراحل. رافاييل كالابريا على الاستسلام يوم واحد للسماح للراهب من Pietrelcina لتحية صورة للسيدة فاطمة ، الذي كان قد كان دائما التفاني المناقصة. رد المونسنيور. وكالابريا مواتية وسانت جون وردت في مسارات Mariae Peregrinatio.

وكان الجمع دائما خيط غير مرئي مع جارجانو فاطمة ، والملكة وايت من كوفا دا Iria مع الأخ وصم. الأمر الذي قد يفلت من الحواس ، ولكن ليس على منطق العقل. خطة ، ومجرد صورة للسيدة فاطمة وصلت على الايطالية التربة ، وبادري بيو سقطت الإلهي كما في حالة مرضية خطيرة ، والمعاناة الشديدة من ذات الجنب الاحتقانية على أن يحظر عليه من 5 مايو للاحتفال قداس

قراءة كاملة للمادة


رحلة رائعة والروحية في Pietrelcina رومانا بيانا ، عبر الطريق من الوردية ، سافر دائما بادري بيو



المسطح رومان PIETRELCINA

مكان الصلاة والسلام



دوناتو كالابريس

وتقع بيانا رومانا على بعد بضعة كيلومترات من Pietrelcina ، وقابلة للوصول من خلال طريقين مريح (بسبب انهيار ارضى ، ويحظر حاليا في المركز الثاني في حافلة) وسلمي هادئ ، حارة البلاد الخلابة التي ، منذ سن الطفولة عندما كان يعيش ، بادري بيو مشى في المؤامرة وتقع مزرعة الأسرة الحق في هذا البلد. ولأن الذي في أجزاء أكثر ضيقة وغير مريحة ، وكان دائما يغطي ، على الطرق من خلال وصم الراهب ، والصلاة في كثير من الأحيان مع المسبحة ، وكان chaiamata في وقت لاحق عن طريق ديل روساريو.

انها رحلة رائعة إلى أنه نظرا لطول ، لا يستطيع الكثير من الذهاب ، ولكن بالتأكيد ليست في مأمن من العديد من المجموعات الصلاة والحج الدينية التي ليست محض مع الساعات تحسب في Pietrelcina. انهم يعرفون ان الطريق الوردية هي أصيلة فقط ، والتي تغطيها بيو في الطريق بادري للصليب في كل سنوات حياته قضاها في Pietrelcina ، ومن ثم ، من الاعوام التي تلت الولادة ، والتي وقعت في 1887 ، حتى 1903 ، ثم من 1909 لعام 1916 ، عندما ، وبين Pietrelcina رومانا بيانا شهدت ما قد يكون هاما معظم الوقت الروحي والصوفي.

قراءة كاملة للمادة



كتاب آخر قيمة دوناتو كالابريس



الوردية المقدسة مع الأب بيو





والإفخارستيا الوردية ماريان عروض تلميحا للصلاة Christocentric عميق ، الإفخارستيا وماريان ، أثرى الأفكار والمشاعر بادري بيو ، واحدا من أعظم النفوس المسيحية صوفية.

هذه ، في الترتيب الزمني ، اسرار ، أو بالأحرى ، المواضيع الواردة : فرحة ، والتطويبات ، ضوء ، والحزن والمجد.

حياة يسوع ومريم هي وعبرت كل من هذه المشاعر التي تنتمي تجربة وجودية كل مسيحي.

انها صلاة الكتاب المقدس بشكل عميق ، كما أنه يحفز على علاقة عاطفية وروحية من الثقة التام مع قلب المسيح.

وآمل أن تتبع هذا بسيط من الإفخارستيا والصلاة ماريان يمكن أن توجه إلى كل روح الألفة الكاملة مع الله على ما يرام التي أعربت عنها القديس بيو Pietrelcina : "الرجل لا يستطيع ان يفهم انه عندما سكب السماء هو في القلب ، هذا القلب المنكوبة ، في المنفى وضعف بشري ، لا يستطيع أن يتحمل دون بكاء. وأكرر ، فقط الفرح الذي ملأ قلب نعم كان لي ما جعلني أبكي وقتا طويلا ".

أكثر من واحد ولا يمكن لمريم أن تقودنا إلى يسوع المسيح وحده يمكن أن يعطيه السلام والانتعاش والحياة الإلهية في قلوبنا عطشى للحب.

يمكنك من أجل انقر هنا كتاب



سنة 1914-1916 : بادري بيو Pietrelcina

بادري بيو في مراسلاته

فمن الواضح أنه ، بادري بيو ، والرغبة في الموت ليس غاية في حد ذاتها ، مثل الرغبة في التخلص من العالم ، ولكن الرغبة الأساسية من قلبه ، وقال انه يشعر بالفعل تنتمي كليا الى منزل السماوية. بادري بيو والتغلب على هذه الرغبة مع آخر الفكر ، وحتى أكثر الأبطال : "يعانون ويموتون" ، والقول الشهير للقديسة تريزيا افيلا. تعاني من أجل المسيح ، مع المسيح وبالمسيح ، ولكن المعاناة مع الحب. وهنا رد المحبة للبادري بيو إلى الله الذي انتخب ليكون كامل من الحب للمسيح. وسوف يكون كامل.

من

دوناتو كالابريس



8 أكتوبر 1914 Raffaelina Cerase كتب لبادري بيو ، من خلال الاتصال أن تكون في النهاية في فوجيا بعد أشهر من غياب ثلاثة ، واتخذت للاقامة في منزل العائلة القديم.

المعاناة التي تسببها شقيقه المعروف أن الراهب من Pietrelcina : "الاتصالات بيننا ، بعد ذلك ، فما زال مغلقا -- Raffaelina يكتب مشيرا إلى أن شقيقه لم بناء الباب الذي يتصل إلى شقته. ويتابع : "نحن istessa الاحد في الكنيسة ، وانهم يراقبوننا من الخارج ، بل أعداء... أعاني من الله ، وتعرض عليها

في هذه الرسالة الطويلة ، الراهب من إجابات Pietrelcina 10 أكتوبر 1914. للمرة الأولى انه يشير الى "زيارة في الروح". ومن هذه الزيارات غامضة ، غالبا في الليل ، هو أن بادري بيو للأطفال الروحية وأصدقائه ، والتي سيتم تصنيفها وظواهر ثنائية. في الرسالة التي كتبت Raffaelina ، لأول مرة بادري بيو أذكر هذه الظاهرة.

سيواصل



والرئة الخضراء التي إنشائها في رحلة وجودية من الروح المسيحية

المسطح رومان PIETRELCINA

رومانا ، سانتو بادري بيو ، نما الكريم ولد الكريم هنا ، بيانا من ذوي الخبرة. وهنا ، بيانا رومانا ، ويسفك قداسة أن ارتفاع درجات الحرارة لا يزال في قلوب الملايين من المؤمنين الذين يدركون الفذة في تعليمه من الألم والحب.

دوناتو كالابريس



كل يوم أذهب إلى منطقة رومانا بيانا ، وتقع على بعد أميال قليلة من Pietrelcina ، للعمل الجماعي وتساعد في توزيع القربان المقدس.

هنا ، بيانا رومانا ، واشعر انني في دياري ، ليس فقط بسبب بادري بيو أمضوا فترة طويلة في وقت مبكر من حياته ، والمراهقة والشباب ، ولكن أيضا لأنه وردت لديهم ، لأول مرة ، هدية من جروح.

ولكن فقط نتيجة لهذا الجانب ، وارتباط بادري بيو مع رومانا بيانا ، سيكون التخفيض للغاية ، وهنا لدينا وكان سانت قلبه ، ذكرياته ، صادقة وحقيقية صداقاته ، لقاءاته مع الالهي تظاهر في كل من ظهورات يسوع ومريم ، سواء في الطريقة المعتادة لدراسة والتأمل ، والتأمل من الله أن جمالها الطبيعي من رومانا بيانا يمكن التعرف على عجائب في الغطاء النباتي ، وخلق ، مؤطرة بخطوط جميلة للجبال Matese ، Taburno والينسون.

سيواصل







المطاعم والفنادق وسان جيوفاني روتوندو Pietrelcina



ستبنى في سان جيوفاني روتوندو مبادرة إيليا Stellato

مشروع كبير في تكريم بادري بيو



مزار للسلام والأخوة بين الناس


سان جيوفاني روتوندو قريبا سيتم التركيز على الحدث الفريد وغير العادية التي سيتم السفر في العالم ، وذلك لأن المخصب يكون بلدنا والتي عمل ضخم يستحق مرقمة من بين عجائب الدنيا. ولذلك ، لا يمكن أن يغيب عن هذا الحدث وتستحق الحق في تمجيد شخصية مبدع ونبرة الكواكب من بلدنا الحبيب قداسة البابا بيو.
في سياق رؤية توراتية ، والتي تشهد على حجم وعظمة الحق الروحية والمسيحية والرعوية والدنيويه العمل الضخم ، الذي هو حوالي طن متري. 30 ، الذي يصور القديس بيوس في انفجار الإيمان الرسولية والمسيحية ، تحت وطأة رمزية الصليب ، كدليل على أرض الواقع محنته ، مثل يسوع المسيح.
آخر عزر ، سيتم العمل العظيم من الرخام المنحوت في العلية العليا للإغاثة ، في نفس الحجم من 'جدارية ليوناردو دا فينشي حوالي طن متري. 10x5 ، والتي تقع عند قاعدة النصب ، الأمر الذي سيجعل المدرج وساحة التنسيق مسرحيا جذابا نقطة لجمع والعبادة والصلاة ، مع فلاش باك من الحب والتفاني من السياحة العالمية ، بما في ذلك الفن و تقفي أثر الثقافة وتجديد المسارات الروحية التي تؤدي إلى س. جيوفاني دي بادري بيو. مثل باب الحج المقدسة العملاقة العالمية المتنوعة والرؤية في العالم ، ومباشرة الى القلب في الروح والعقل الطابع الأكثر إثارة للمناقشات في كل العصور ، في الأراضي المقدسة من كرم الضيافة والقديس بادري بيو في سان جيوفاني روتوندو .
الرئيس
إيليا M.stro Stellato

للمساهمة في هذا العملاق تكريما لبادري بيو :
لجنة لإقامة نصب "بيو القديس Pietrelcina"

بنك الحساب : 10/042139
بنك تعاوني سان جيوفاني روتوندو ائتمان آيبان : تكنولوجيا المعلومات 04 ه 000010042139 0881078590
رمز للمدفوعات من الخارج : ICRAITRRMI0

لجنة لإقامة نصب "بيو القديس Pietrelcina"
حساب الوظيفة الحالية : 95486445
آيبان : تكنولوجيا المعلومات 09 ر 07 15 601 700 000 095 486 445


الذي لا يعرف إيليا ستيلا؟ و 'المصور بادري بيو. آلاف من الصور الفوتوغرافية التي اتخذها ما يقرب من 1 / 5 من انجيل الراهب وسائل الإعلام المعرفة من Pietrelcina.

ولكن للتعرف على إيليا ، من خلال حلقة للتعرف واحدة من أفضل الصور للقديس لدينا ، انقر فوق أدناه :

ايليا النجوم هناك يتحدث عن بادري بيو

للاتصال المباشر مع Stellato الياس ، رئيس لجنة لإقامة النصب التذكارية سان بيو أبيب. 333-3489666.



ياريت اولاد المسيح نسمع ردودكم والرب يبارك تعب محبتكم